إِقْبَالُ رَمَضَان فِي العَامِ شَهرٌ وَافِرُ الإحْسانِ رَمَضانُ والقُرآنُ يَجْتمِعانِ فَالْآيُ تُتْلى والصِّيامُ رَفِيقُها وسَكَينَةٌ عَمَّتْ بِكُلِّ مَكَانِ هَا قدْ أتَى يَا مَنْ رَجَوْتَ ثَوابَهُ تَهْفُو لهُ شَوقًا إلى الرَّيَّانِ مَن صَامَهُ يَرْجُو ثَوابَ صِيَامِهِ فَثَوابُهُ يَبْقَى لدَى الرَّحْمَنِ مَن قَامَهُ طَلَبًا لِحَظِّ قِيَامِهِ فَالأجْرُ مَكْفُولٌ مِن الدَّيَّانِ شَهْرُ الأُجورِ تَنَوَّعَتْ وتَضَاعَفَتْ وتَسَرْبَلَتْ بِلَطَائِفِ الرِّضْوانِ قَامتْ تُنادِي أَنْ هَلُمُّوا أَقْبِلُوا …
رابط المصدر
المزيد من المشاركات
التعليقات مغلقة.