Advertisement
وتابع: “كانت وفية لنقابة محرري الصحافة اللبنانية، فخورة بالانتماء اليها، تواظب على استحقاقاتها، وربطتها بالنقيب واعضاء مجلس النقابة اوثق صلات المودة والاحترام.
اننا إذ نبكي بحسرة جومانا السويدي، ونذرف الدمع الحار، بقلوب تفطرت من اللوعة، نطلب لنفسها الرحمة، راجينه أن يفسح لها في ملكوته السماوي، وأن يسكب على قلوب عائلتها وذويها وأسرة “الوكالة المركزية” بلسم العزاء”.