قصة حكيم

[ad_1]

@ALAmoudiSheikaقصص النجاح كثيرة نستطيع في لحظة أن نضرب عليها أمثلة عديدة، أما قصص المنهج الفريد ذو الرؤية الناجحة الملهمة والحكمة المتفردة، التي بعد قراءتها يبدأ الاقتباس قليلة ورغم قلتها إلا أنها ساطعة سطوع الشمس التي يقع كل إشعاع منها على أكثر مائة ألف ورغم قلتها تخلد في التاريخ كسطر مذهب يضيء كل حرف وإعجاز لا يتوانى عن جذب أسماع البشر.

من تلك القصص، قصة سأحكيها لكم رغم حروفها المكتوبة أنت ستستمع لوقع الحرف وصوت الجرس وتبدأ بمقولة كان بمكان ما على الأرض بشر كثير يتحلقون لمتابعة رسم، رسم يعاد ويتكرر بتغيير ليصبح عاما جديدا يبدأ بِعَد من عشرة لينتهي بصفر ويُحتفى بتاريخ ميلادي جديد.

وقبله بشهور كان هناك بشر بكل فخر يتذاكرون قصة أرخت العام الهجري وجعلته تقويما، يمر رغم صخب الحدث هادئا لا يفقهه العالم الآخر فلا يلتفت لوسمه ولا لرقم رسمه إلى أن جاء حكيم وفي رؤيته نفذ لعوالم الكون الوسيع وجعل دخول العام الهجري الجديد يسير جنبا لجنب حدث فريد، حدث جعل الأبصار تتعلق متوجهة لبيت الله العتيق متتبعة كل لحظة بتساؤل عميق ليخيم على قلوبهم هدوء عجيب ينصت لانسدال ثوب جديد خيوطه مطرزة بلجين طليت بذهب أصيل يحيطها حرير منقوش بحرير يكسي المكان، وبه يكتسي اللب أكثر من سؤال، ما هو الإسلام و الهجرة وذاك المكان وتلك الكسوة؟

تنتهي هنا القصة لتبدأ ألف قصة وقصة عن حدث رافق حدث أدخل بإرادة الله ثم بذاك الحدث إلى الإسلام كبير وبالغ وحدث.

تلك قصة حكيم ستفرد في التدوين ليست لها سابقة تحمل بعد نظر وقرار سديد حملت في متونها نقلة نوعية لأسلوب من أساليب الدعوة لديننا الحنيف بمهارة محتسب أيده الله بفكر بصير من خلاله عاش العالم حدثا إسلاميا عظيما أثبت نجاحه محرك جوجل وتساؤلات كثيرة في وسائل التواصل الاجتماعي، وفي مثل ذلك تنافس المتنافسون، وظفر بها مَن خدم بيته العتيق بإخلاص قاصدا وجهه الكريم.

* حدث في مكان ما

قرار حكيم صنعته قيادة فذة، وثوب جديد حيك بأيادٍ وطنية وإعلام جبار ساير الحدث بمهنية عالية، كل ذلك حدث في المملكة العربية السعودية.

[ad_2]

رابط المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى